الأربعاء، 6 أغسطس 2025

طلبة دولة قطر يحققون إنجازًا علميًا في أولمبياد الأحياء الدولي 2025 بالفلبين

التزام وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بدعم مشاركة الطلاب في المسابقات العالمية


 طلبة دولة قطر يحققون إنجازًا علميًا في أولمبياد الأحياء الدولي 2025 بالفلبين


حقق فريق طلبة دولة قطر إنجازًا مميزًا بفوز مشروعهم العلمي ضمن أفضل عشرة مشاريع على مستوى الدول المشاركة في الدورة السادسة والثلاثين من أولمبياد الأحياء الدولي (IBO 36)، الذي استضافتها مدينة كوزين بالفلبين خلال الفترة من 20 إلى 27 يوليو 2025، بمشاركة 77 دولة لتعزيز الابتكار والتميّز في علم الأحياء.

مثّل فريق دولة قطر في هذه المسابقة العلمية؛ التي تُعد منصة عالمية لقياس قدرات الطلبة في مختلف فروع علم الأحياء، كل من: الطالب جاسم فهد المطوع من مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الثانوية للبنين، والطالبة عائشة أحمد الهاشمي من أكاديمية المها للبنات، والطالبة تقى محمد الدليمي من مدرسة العب الثانوية للبنات، والطالب عمر فراس قباقيبي من مدرسة الشويفات الدولية وفقا لموقع وزارة التربية الإلكتروني.

وقد تميّز المشروع القطري بتطبيق التفكير المنهجي (Systemic Thinking)، الذي مكّن الطلبة من تقديم رؤية متكاملة ومبتكرة لحل المشكلات العلمية بطريقة فريدة. ويعكس هذا الفوز التطوّر الملحوظ في مستوى طلبة دولة قطر في العلوم التخصصية وقدرتهم على المنافسة بقوة في المسابقات العالمية.

تُعد هذه المشاركة هي السادسة لدولة قطر في أولمبياد الأحياء الدولي، حيث سبق أن حقق الفريق إنجازات مشرفة في نسخ سابقة نُظمت في إيران، وهنغاريا، والبرتغال بحصولهم على (3 ميداليات ذهبية وشهادة فخرية)، وأرمينيا بحصولهم على (شهادة فخرية)، والإمارات العربية المتحدة بحصولهم على (ميدالية برونزية وشهادة فخرية)، وكازاخستان بفوزهم بـ (ميدالية برونزية وشهادة فخرية).

ومن المقرر أن تُقام النسخة القادمة من أولمبياد الأحياء الدولي (IBO 37) في جمهورية ليتوانيا خلال عامي 2025-2026، وسط تطلعات الفريق القطري لمواصلة مسيرة التميّز وتحقيق إنجازات جديدة.

يجسّد هذا الإنجاز التزام وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بدعم مشاركة الطلاب في المسابقات العالمية، وسعيها الدؤوب لتوفير بيئة تعليمية مُحفزة على التميّز العلمي، بما يتماشى مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية إلى بناء مجتمع معرفي وتمكين الكفاءات الوطنية من المنافسة والريادة عالميًا.


المنتخب القطري يشارك في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز في لندن

 


المنتخب القطري يشارك في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز في لندن


يستعد المنتخب القطري للفروسية للمشاركة في الجولة التاسعة من بطولة لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز، إلى جانب دوري الأبطال للفرق التي ستستضيفها العاصمة البريطانية لندن خلال الفترة من 8 إلى 10 أغسطس الجاري، بمشاركة نخبة من أفضل فرسان العالم.

وسيمثل قطر في هذه الجولة فريق "صقور الدوحة" (Doha Falcons) ضمن منافسات الفرق، ويضم نخبة من فرسان المنتخب القطري هم" الشيخ علي بن خالد آل ثاني، باسم حسن محمد، راشد تويم المري، إلى جانب كل من البلجيكيين ويليم فيرمر وجيروم غيري، والإيطالي جياكومو كاسادي، في توليفة تجمع بين الخبرة والمهارة العالية.

كما سيشارك الفارس القطري باسم حسن محمد في منافسات الخمس نجوم ضمن البطولة الفردية، حيث سيتنافس مع مجموعة من ألمع نجوم الفروسية العالميين، يتقدمهم البريطاني سكوت براش الفائز ثلاث مرات في لندن، ومواطنه بن ماهر بطل الجائزة الكبرى ثلاث مرات، إضافة إلى حامل لقب جائزة لندن الكبرى هاري تشارلز.

    ويتصدر الترتيب العام للبطولة بعد ثماني جولات الفارس البلجيكي جيليس توماس برصيد 183 نقطة، يليه الفرنسي سيمون ديليستر بـ 158 نقطة، فيما يحتل المركز الثالث الألماني أندرياس شو برصيد 126 نقطة.


الثلاثاء، 5 أغسطس 2025

مسؤول حكومي في غزة : الدعم القطري للقطاع الصحي في غزة نموذجا يحتذى به

 

عبر الثوابتة في تصريح لـ قنـا عن التقدير والامتنان لدولة قطر
مسؤول حكومي فلسطيني في قطاع غزة

مسؤول حكومي في غزة : الدعم القطري للقطاع الصحي في غزة نموذجا يحتذى به


أكد مسؤول حكومي فلسطيني في قطاع غزة، أن الدعم القطري للقطاع الصحي في غزة، خلال العدوان الإسرائيلي المستمر منذ نحو عامين، يمثل نموذجا يحتذى به في التضامن العملي الفاعل، مع الشعب الفلسطيني، وهو محل إشادة وتثمين كبيرين من كافة مكونات المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة.

وعبر الدكتور إسماعيل الثوابتة، مديرعام المكتب الإعلامي الحكومي في تصريح لوكالة الأنباء القطرية ، عن التقدير والامتنان لدولة قطر على ما تبذله من جهود إنسانية نبيلة ودؤوبة في دعم أبناء الشعب الفلسطيني في ظل الظروف الكارثية التي فرضها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والظروف المأساوية على كافة الأصعدة التي يعيشها الفلسطينيون مع استمرار الحصار والعدوان.

وأوضح أن مبادرة استحداث نقطة إسعافات أولية في مستشفى صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للتأهيل والأطراف الصناعية، بتمويل من صندوق قطر للتنمية، تأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث يواجه شمالي قطاع غزة أوضاعا ميدانية وصحية شديدة التدهور، بفعل سياسة الاحتلال الإسرائيلي القائمة على الاستهداف الممنهج للمستشفيات والمنشآت الطبية، وتجويع المدنيين ومنع إدخال المستلزمات الحيوية.

وأضاف أن هذه النقطة الطبية المتقدمة، تمثل استجابة سريعة لتغطية الحاجة الماسة لإسعاف وعلاج المئات من المصابين في صفوف المدنيين منتظري المساعدات الذين تستهدفهم قوات الاحتلال خلال محاولتهم الحصول على الطعام والغذاء في نقطة توزيع المساعدات شمال قطاع غزة، وأنها أسهمت في تقديم خدمات الطوارئ والعلاج للمئات يوميا، في صورة إنسانية مشرفة تعكس القيم العربية الأصيلة والمواقف الأخلاقية الثابتة لدولة قطر.

وكان صندوق قطر للتنمية، أعلن في بيان يوم أمس، استحداث دولة قطر نقطة إسعافات أولية في مستشفى صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للتأهيل والأطراف الصناعية في غزة، بتمويل من الصندوق، لعلاج حالات الطوارئ في شمال غزة والمصابين من منتظري المساعدات. 

وأوضح البيان أن النقطة الطبية يتوافد عليها المئات، وتعمل على الاستجابة السريعة لعلاج الإصابات من قبل كادر طبي وتمريضي متخصص لخدمة الجرحى وتقديم العلاج المتاح وتحويل بعض الحالات إلى مشافي وزارة الصحة في غزة والمشافي الأخرى من خلال سيارات إسعاف تتبع لوزارة الصحة والهلال الأحمر الفلسطيني والخدمات الطبية.

وأشاد مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي، بدعوة السيد فهد بن حمد السليطي، مدير عام صندوق قطر للتنمية، التي طالب فيها المجتمع الدولي بالتحرك فورا لوقف الجرائم بحق المدنيين، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات دون قيود، وقال إن دعوته تعبر بوضوح عن روح المسؤولية الأخلاقية والإنسانية تجاه غزة.

وأكد أن هذه المبادرة القطرية وغيرها من الجهود الطبية والإغاثية المشكورة، تمثل نموذجا يحتذى به في التضامن العملي الفاعل، وهي محل إشادة وتثمين كبيرين من كافة مكونات المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة.

وبين أن الدعم القطري المتواصل للقطاع الصحي في غزة شكل منذ ما قبل العدوان، وعلى مدار حرب الإبادة الجماعية الجارية، شريان حياة رئيسيا في ظل الانهيار التام للمرافق الصحية، حيث برزت دولة قطر في مقدمة الدول الداعمة من خلال تقديم المعدات الطبية، وتوفير الأدوية، ودعم المستشفيات، ورعاية الجرحى، بما يعكس التزاما ثابتا تجاه حقوق الشعب الفلسطيني، خصوصا في أحلك الظروف وأشدها قسوة.

وأوضح أن دولة قطر تشرف على عدد من المشاريع الصحية الحيوية في قطاع غزة، أبرزها مستشفى صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للتأهيل والأطراف الصناعية، الذي يعد مركزا تخصصيا متقدما يقدم خدمات التأهيل، وصناعة الأطراف، والتوازن والسمع، والتصوير المقطعي (CT)، وهو الوحيد من نوعه.

ولفت إلى أن قطر دعمت مشروع المستشفى الميداني، وقدمت العديد من سيارات الإسعاف، والأجهزة الطبية الحديثة، وساهمت في تعزيز قدرات الكوادر المحلية، في صورة تعبر عن رؤية استراتيجية إنسانية تنموية شاملة.

وشدد على أن المنظومة الصحية في قطاع غزة، تعاني من انهيار شبه تام بفعل الاستهداف المباشر للمستشفيات والطواقم الطبية، ومنع إدخال الأدوية والمستلزمات، وانقطاع الكهرباء والمياه، مما أدى إلى تعرض 38 مستشفى وعشرات المراكز الصحية للخروج عن الخدمة، وتوقف العمليات الجراحية، ونفاد مخزون الأدوية والعلاجات الأساسية.

وقال، إن الطواقم الطبية تعاني ظروفا غير إنسانية أثناء تأدية مهامها، وسط نقص حاد في الكوادر والمعدات والوقود اللازم لتشغيل الأجهزة الحيوية.

وتواصل قوات الاحتلال خلال عدوانها المستمر على قطاع غزة، استهداف المنظومة الصحية في القطاع عبر تدمير المستشفيات والعيادات الصحية وإخراجها عن الخدمة، واستهداف الطواقم الطبية وكوادر وزارة الصحة ومدراء المستشفيات بالاعتقال أو القتل والاغتيال.

ويعيش قطاع غزة أوضاعا إنسانية وصلت إلى مرحلة الانهيار الكامل وفق تقييمات وتقارير مؤسسات أممية ودولية، حيث يفرض الكيان الإسرائيلي منذ بداية مارس الماضي، حصارا وإغلاقا محكما لجميع المعابر مع القطاع، ويمنع دخول المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في انعدام وجود المواد التموينية الأساسية في الأسواق، وإغلاق المطابخ والتكيات الخيرية وتوقف توزيع المساعدات من المؤسسات المحلية والدولية.

تعرف على أهم 4 مشروعات طاقة شمسية في قطر

 

تمثل حجر الأساس لتحولها نحو مزيج كهربائي أنظف

تعرف على أهم 4 مشروعات طاقة شمسية في قطر


تشهد قطر توسعًا لافتًا في مشاريع الطاقة الشمسية ضمن توجه متسارع نحو الطاقة المتجددة، وتهدف الدوحة إلى توليد 4 آلاف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول 2030، ما يعادل 30% من إجمالي الكهرباء، مع خفض الانبعاثات الكربونية بنحو 4.7 مليون طن سنويًا دعمًا لأهداف الحياد الكربوني، 

ونشرت منصة "طاقة" تقريرا عن أبرز 4 محطات طاقة شمسية كبرى في قطر والتي تمثل حجر الأساس لتحولها نحو مزيج كهربائي أنظف.

محطة الخرسعة 

أول مشروع ضخم للطاقة الشمسية في قطر، وقد دخلت الخدمة التجارية رسميًا في أكتوبر من عام 2022.

وتبلغ القدرة الإنتاجية للمحطة 800 ميغاواط، ما يجعلها من أهم 4 مشروعات طاقة شمسية في قطر، وتغطي محطة الخرسعة مساحة تتجاوز 10 كيلومترات مربعة، وتضم أكثر من 1.8 مليون لوح شمسي، وتُسهم في تلبية احتياجات الكهرباء لنحو 14.4 ألف وحدة سكنية، تمثّل 10% من الطلب على الكهرباء في قطر، وستمنع انبعاث ما يقارب 26 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون خلال 25 عامًا.

مشروع محطة دخان 

ضمن أهم 4 مشروعات طاقة شمسية في قطر يأتي مشروع محطة دخان الجاري تطويره، والذي أُعلِن في سبتمبر 2024، بقدرة مستهدفة تبلغ 2000 ميغاواط، وتُعدّ محطة دخان أكبر مشروع طاقة شمسية من ناحية السعة على مستوى الدولة، وقد اختيرَ موقعها بعناية ليتماشى مع طبيعة الأرض والانفتاح الشمسي العالي.

ومن المخطط أن تدخل المحطة حيز التشغيل قبل نهاية العقد الجاري، لتُسهم بمضاعفة قدرة الطاقة الشمسية في البلاد إلى نحو 4 غيغاواط، في وقت تعمل فيه قطر على خفض بصمتها الكربونية في القطاعات كافة، لا سيما صناعة النفط والغاز.

محطة مسيعيد 

افتتحت قطر محطة مسيعيد للطاقة الشمسية بقدرة 417 ميغاواط، لتكون وتعد ثالث محطات قطر من ناحية السعة، ومن أهم 4 محطات طاقة شمسية في البلاد، وشُيدت المحطة باستعمال تقنيات الألواح ثنائية الوجه، إلى جانب أنظمة تتبع شمسية متقدمة لزيادة الكفاءة، لتبرز ضمن أهم 4 مشروعات طاقة شمسية في قطر.

وتقع محطة مسيعيد في المنطقة الصناعية جنوب شرق البلاد، ومن المتوقع أن تسهم في دعم قطاعي الصناعة والخدمات بالطاقة المتجددة، بما يعزز من خفض الاعتماد على الغاز في إنتاج الكهرباء

محطة رأس لفان

هي ثاني أكبر محطة شمسية في قطر، وتبلغ السعة الإنتاجية للمحطة 458 ميغاواط، وتتميز بدمجها في المجمعات الصناعية للطاقة، وتمثّل نموذجًا للاعتماد على الطاقة النظيفة في عمليات إنتاج الغاز وإسالته، إذ تقع ضمن منطقة رأس لفان الصناعية.

الاثنين، 4 أغسطس 2025

"المدينة الإعلامية" تنظم جولة تعريفية في اليابان

 

لاستقطاب شركات تطوير الألعاب وصناعة المحتوى
 استقطاب رواد تطوير الألعاب الإلكترونية وشركات صناعة المحتوى

"المدينة الإعلامية" تنظم جولة تعريفية في اليابان


نظمت المدينة الإعلامية قطر جولة تعريفية في اليابان شملت مدينتي أوساكا وطوكيو، بهدف استقطاب رواد تطوير الألعاب الإلكترونية وشركات صناعة المحتوى.

وخلال الجولة، تم تسليط الضوء على المزايا الاستثمارية التي توفرها دولة قطر في هذا المجال، لا سيما في ظل البنية التحتية المتقدمة والحوافز التنافسية للمدينة الإعلامية.

وترأس الوفد القطري المهندس جاسم محمد الخوري الرئيس التنفيذي للمدينة الإعلامية - قطر، حيث عقد سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى مع كبار المسؤولين التنفيذيين في شركات "سيجا"، و"نينتندو"، وسوني إنتراكتيف إنترتينمنت، إضافة إلى قيادات حكومية يابانية وشخصيات بارزة من رواد صناعة الإعلام والألعاب الإلكترونية.

وشاركت المدينة الإعلامية في فعالية خاصة بمدينة أوساكا، على هامش مهرجان الألعاب الإلكترونية الذي ينظمه الاتحاد الياباني للرياضات الإلكترونية، كما نظمت فعالية ضمن جناح قطر في معرض إكسبو 2025 أوساكا، بمشاركة نخبة من مسؤولي قطاع الألعاب الإلكترونية الياباني، وذلك لاستكشاف آفاق النمو وفرص التعاون المشترك.

كما شهدت طوكيو تنظيم منتدى إعلامي كبير استضافته المدينة الإعلامية، بحضور سعادة السيد جابر بن جارالله المري سفير دولة قطر لدى اليابان، وجمع أكثر من 450 شخصية من صنّاع القرار في مجالات الإعلام وصناعة المحتوى والألعاب الإلكترونية، بالإضافة إلى مسؤولين حكوميين وسفراء وممثلين عن أبرز الشركات اليابانية.

وتخلل المنتدى عدد من الجلسات النقاشية التي شارك فيها مجموعة من الأسماء البارزة في قطاع الترفيه، من بينهم المخرج الياباني كيشي أوتومو، والمنتج أكيرا موري، والمهندس كين كوتاراغي، إلى جانب مسؤولين من شركة بانداي نامكو ومطورين من نينتندو.

واستعرض مسؤولو المدينة الإعلامية، خلال الفعاليات، أبرز الحوافز المخصصة للشركات اليابانية الراغبة في التوسع في منطقة الشرق الأوسط عبر دولة قطر، إلى جانب تسليط الضوء على نجاحات الشراكات القائمة بين الجانبين، ودور المدينة الإعلامية كمركز إقليمي للإبداع وصناعة الإعلام.

وتوفر المدينة الإعلامية قطر، التي تستضيف أكثر من 250 شركة مرخصة، منظومة متكاملة من البنية التحتية المتطورة والحوافز النوعية، دعما لرؤية قطر الوطنية 2030، الهادفة إلى بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والإبداع.

جميع الحقوق محفوظة © ساحة الشرق
تصميم : يعقوب رضا