‏إظهار الرسائل ذات التسميات السلام. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السلام. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 20 يوليو 2025

رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي يشكر سمو الأمير على تعزيز السلام في إفريقيا

 

محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي يقدم شكر خاص لامير قطر 

رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي يشكر سمو الأمير على تعزيز السلام في إفريقيا 


توجه محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي بالشكر الخاص إلى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على تفانيه المستمر ومشاركته الإيجابية في تعزيز السلام والاستقرار في جميع أنحاء أفريقيا.


ورحب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي – بحسب بيان صادر عن المفوضية - بتوقيع إعلان المبادئ بين حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية وتحالف الكونغو النهري (حركة 23 مارس)، في الدوحة.


وقال يوسف: "يمثل هذا التطور الهام إنجازًا هامًا في الجهود المبذولة لتحقيق السلام والأمن والاستقرار الدائمين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ومنطقة البحيرات العظمى على نطاق أوسع".


كما أشاد بالدور البناء الذي لعبته دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية للوصول إلى هذا الاتفاق.

الأربعاء، 2 يوليو 2025

رئيس الوزراء بعد تسلمه جائزة تيبيراري: سمو الأمير نموذج نادر للقيادة في عالم اليوم

 

"نموذج نادر للقيادة في عالم اليوم؛ فهو لا يكتفي بالحكم، بل يشعر، ويكرّس كل جهده وروحه لكل واجب، من تلبية احتياجات مواطنيه، إلى دعم السلام الإقليمي والدولي"
رئيس الوزراء يتسلم جائزة تيبيراي في دعم السلام 

رئيس الوزراء بعد تسلمه جائزة تيبيراري: سمو الأمير نموذج نادر للقيادة في عالم اليوم


أكد معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية،  أن حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، "نموذج نادر للقيادة في عالم اليوم؛ فهو لا يكتفي بالحكم، بل يشعر، ويكرّس كل جهده وروحه لكل واجب، من تلبية احتياجات مواطنيه، إلى دعم السلام الإقليمي والدولي"


ونوه معاليه، في كلمة أمام حفل أقيم اليوم في جمهورية أيرلندا بمناسبة تسليمه جائزة تيبيراري الدولية للسلام بحسب وزارة الخارجية، إلى أن سمو الأمير يرى شعوب المنطقة، والأبرياء حول العالم أبناء له، ويحزن على كل روحٍ تُزهق، ويؤمن بأن السلام إرث يجب صيانته، مضيفا في هذا الصدد أن الكلمات تعجز عن التعبير عن مدى فخره بسموه. "لقد نلت شرف خدمة بلادي تحت قيادته لأكثر من عشر سنوات، وسأظل أتشرف بذلك ما دمت قادرا. فحكمته، وشغفه، وعزيمته هي مصدر إلهام شخصي لي، وهي ما يدفعني للاستمرار".


وقال معاليه إنه "بكل تواضع وامتنان، أُعبر عن قبولي لجائزة تيبيراري الدولية للسلام، لا بوصفها تكريما شخصيا، بل باسم دولة قطر، وشعبها، ومبادئها، وقيادتها. هذه الجائزة تمثل اعترافا بما أصبحت عليه قطر اليوم: صوتا ثابتا للسلام، ومدافعا عن الحوار، وأمة لا تلين أمام التحديات".


وتابع معاليه "إن اجتماعنا اليوم هنا، في أيرلندا، الدولة التي بلغت السلام عبر المصالحة والشجاعة الأخلاقية، له دلالة عميقة. فمسيرتكم تؤكد ما نؤمن به دوما في قطر: إن السلام لا يُمنح، بل يُبنى ، مذكّرا في هذا السياق بكلمات الراحل جون هيوم: إن أساس السلام والاستقرار في أي مجتمع يجب أن يكون الاحترام الكامل لحقوق الإنسان لجميع أفراده.


ومضى معاليه قائلا " اليوم، لا أتحدث إليكم عن قصتي، بل عن قصة شعب قطر الأبي. كثيرا ما يسألني البعض عن دوافع قطر، من غزة إلى أفغانستان، ومن لبنان إلى أوكرانيا. ويزعم البعض أن ما تقوم به قطر يُملى عليها بدافع المصلحة الذاتية. وهذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. فما نقوم به ليس مجرد تعامل تجاري، بل هو عمل تحويلي. ليس مناورة تكتيكية، بل انعكاس لهويتنا الوطنية، التي تتشكل من ثقافتنا، ويحرّكها إيماننا، ويكرّسها دستورنا، وتستلهمها قيادتنا".


وتابع معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية "تأتي هذه الجائزة في لحظة بالغة الأهمية. قبل أسبوع واحد فقط، تعرّضت بلادنا لهجوم صاروخي مباشر، جاء كرد واضح على التهوّر الذي يهدد السلام والاستقرار في منطقتنا. وبينما كانت دفاعاتنا الجوية تقوم بواجبها، كان دبلوماسيونا يعملون بلا كلل لتأمين وقف لإطلاق النار مع بزوغ الفجر. لم تكن تلك اللحظة لحظة انتقام، بل كانت لحظة تضبطها الحكمة وضبط النفس. ويجب أن أكون واضحا: قطر اختارت ضبط النفس من موقع قوة، لا من موقع ضعف—لأننا وضعنا استقرار منطقتنا ورفاهية شعوبها فوق الخطابات النارية واستعراضات القوة."


كما مضى معاليه قائلا " لقد حذّرنا مرارا من مخاطر امتداد الصراع الإقليمي، ومن أن سلوك إسرائيل المتهور قد يؤدي إلى تفاقم النزاع إلى مستويات لا تُحتمل. وثمن تجاهل هذه التحذيرات لا يُدفع في غزة وحدها، بل في جميع أنحاء المنطقة. لا مكان تتجلى فيه هذه المأساة أكثر من غزة. 


الصور القادمة من هناك لا تُحتمل، والخسائر فوق الوصف. ومع ذلك، ورغم هذا الدمار، ظلّ سمو الأمير ثابتا في التزامه تجاه شعب غزة—عبر المساعدات المستمرة، والسعي الجاد لتحقيق السلام، والدفاع عن كرامتهم في المحافل الدولية. معاناتهم تُثقل ضمائرنا، لكنها أيضا تُقوّي عزيمتنا.

قطر الأولى في مؤشر السلام العالمي لعام 2025 في العالم العربي والشرق الأوسط

 


قطر الأولى في مؤشر السلام العالمي لعام 2025 في العالم العربي والشرق الأوسط


أعلن المجلس الوطني للتخطيط أن دولة قطر احتلت المرتبة الأولى على مستوى كل من العالم العربي، والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في مؤشر السلام العالمي لعام 2025 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام، كما احتلت المرتبة 27 عالمياً من بين 163 دولة شملها التقييم.


ويأتي تصدّر دولة قطر إقليمياً ليجسد الجهود الوطنية المستمرة لتعزيز السلام والاستقرار الداخلي والقدرة على الصمود أمام التحديات الإقليمية والعالمية.


ويعزز الأداء المتميز في نسخة 2025 من المؤشر سجل قطر الحافل بالمنجزات، ويبرز مدى فعالية السياسات الوطنية في ترسيخ الأمن والتنمية المستدامة.


الأحد، 29 يونيو 2025

الأمين العام للأمم المتحدة يشيد بدور قطر والولايات المتحدة في التوصل لاتفاق السلام بين رواندا والكونغو

 

 أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة


الأمين العام للأمم المتحدة يشيد بدور قطر والولايات المتحدة في التوصل لاتفاق السلام بين رواندا والكونغو

أشاد سعادة السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، بجهود دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية من أجل التوقيع على اتفاق السلام بين جمهورية رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية.

وقال غوتيريش، في بيان اليوم منسوب للمتحدث باسمه بثه مركز أنباء الأمم المتحدة، إن "هذا الاتفاق يمثل خطوة هامة نحو خفض التصعيد وإحلال السلام والاستقرار في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ومنطقة البحيرات العظمى".


وحث الأطراف على الوفاء الكامل بالالتزامات التي تعهدت بها في اتفاق السلام، وعملا بقرار مجلس الأمن 2773 (2025)، بما في ذلك وقف الأعمال العدائية وجميع التدابير الأخرى المتفق عليها.

وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أن المنظمة الأممية، بما في ذلك بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونوسكو)، ملتزمة التزاما كاملا بدعم تنفيذ الاتفاق، بالتنسيق الوثيق مع الاتحاد الأفريقي والشركاء الإقليميين والدوليين.

وكانت الكونغو الديمقراطية ورواندا قد وقعتا في العاصمة الأمريكية واشنطن، اتفاق سلام، مما عزز الآمال في إنهاء القتال الذي أسفر عن مقتل الآلاف وتشريد مئات آلاف آخرين منذ بداية العام الجاري.

واستضاف ماركو روبيو وزير الخارجية الأمريكي، وزيري خارجية البلدين في مقر وزارة الخارجية الأمريكية لتوقيع الاتفاق بعد أن وقعا بالأحرف الأولى على مسودة الاتفاق في 18 يونيو الجاري في واشنطن، بعد ثلاثة أيام من الحوار الذي وصف بالبناء والهادف والصريح.

الاثنين، 17 مارس 2025

نائب رئيس الوزراء التركماني : نتشارك مع قطر اعتماد الحوار كضمان للسلام العالمي

 

تعاون ثنائي مثمر بين قطر وتركمانستان

نائب رئيس الوزراء التركماني : نتشارك مع قطر اعتماد الحوار كضمان للسلام العالمي

أشاد سعادة السيد رشيد ميريدوف نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية في تركمانستان بنتائج لقائه مع حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. وأعرب عن تقديره لحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة التي قوبل بها والوفد التركماني خلال زيارته للدوحة.


ونوه نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية بما تحققه دولة قطر من إنجازات على الصعيد المحلي والعالمي وقال إن دولة قطر تتمتع بشهرة واسعة في العالم بفضل إنجازاتها الكبيرة في القطاع الاجتماعي والاقتصادي، وإنجازاتها ومكانتها المتزايدة على الساحة الدولية.


وأشار إلى ما يجمع البلدين من رؤى متطابقة تجاه إحلال السلام قائلا إن تركمانستان تنفذ بشكل فعال فلسفة تقوم على أن «الحوار هو ضمان السلام» في العلاقات الدولية. 


وتشكل هذه المبادرة، التي طرحها الزعيم الوطني للشعب التركماني، رئيس مجلس الشعب التركماني، مبدأ توجيهياً في أنشطة السياسة الخارجية لتركمانستان.


وقال إنه في ظل الأوضاع المعقدة التي يشهدها العالم اليوم، أود أن أؤكد على أهمية تطوير العلاقات بين الدول والشعوب على أساس مبادئ المساواة والانفتاح والثقة. وأضاف أنه بمبادرة من تركمانستان، ووفقا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، تم إعلان العام 2025 - عاما دوليا للسلام والثقة.


 حيث يعتبر العام الدولي للسلام والثقة تاريخيا في تطور تركمانستان المستقلة ويتزامن هذا العام مع الذكرى الثلاثين الرائعة للاعتراف بالوضع القانوني المحايد الدائم لبلدنا من قبل الأمم المتحدة.


 وقال إنه بهذا الخصوص سوف يعقد المنتدى التمثيلي بالعام الدولي للسلام والثقة في عشق آباد في 12 ديسمبر 2025، حيث نتشرف بدعوة دولة قطر للمشاركة في هذا المنتدى رفيع المستوى.


ونوه سعادة السيد رشيد ميريدوف نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية في تركمانستان بمستوى العلاقات السياسية بين البلدين، موضحا أنها أقيمت في 22 نوفمبر 1996.


 ومنذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا، جرت حوارات ناجحة بين البلدين في المجالات السياسية والتجارية، والاقتصادية، والثقافية والإنسانية. ويشهد على ذلك عقد المشاورات السياسية بين وزارتي خارجية البلدين.


واقترح من أجل تعزيز التعاون الثنائي، تنظيم زيارة عمل لوفد تركماني إلى دولة قطر بهدف تعزيز التعاون في قطاع الغاز؛ وفي المقابل تنظيم زيارة عمل للوفد القطري المستثمرين إلى تركمانستان للمناقشة في فرص الاستثمار بشأن مشروع السكة الحديدية «تورجوندي – هيرات»، بجانب تنظيم زيارة عمل لوفد الخطوط الجوية القطرية إلى تركمانستان وذلك بهدف تطوير التعاون في قطاع النقل والخدمات اللوجستية. 


وأضاف أنه يقترح أيضا إقامة أيام الثقافة لدولة قطر في تركمانستان بهدف تعريف الفن والتاريخ الثقافي الغني لدولة قطر إلى الشعب التركماني، مؤكدا أن العلاقات الأخوية بين تركمانستان ودولة قطر سوف تعزز بمستويات أعلى. وقال إننا مستعدون لتطوير التعاون الثنائي بين بلدينا بشكل أكبر.


السبت، 24 أغسطس 2024

رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يختتم جولة ناجحة شملت أستراليا ونيوزيلندا

 


جولة رئيس الوزراء لاستراليا ونيوزيلندا 

اختتم معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية اليوم، جولة ناجحة، شملت أستراليا ونيوزيلندا، عقد خلالها اجتماعات مع رئيسي الوزراء وعدد من الوزراء في البلدين، استعرضت سبل تطوير علاقات التعاون وتعزيزها في عدد من المجالات، وتناولت القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لا سيما تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.


في كانبرا، اجتمع معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مع دولة السيد أنتوني ألبانيزي رئيس وزراء أستراليا، وسعادة السيد ريتشارد مارليس نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع، وسعادة السيدة بيني وونغ وزيرة الخارجية، كل على حدة.


جرى خلال الاجتماعات، استعراض علاقات التعاون بين البلدين، وسبل دعمها وتعزيزها في المستوى الدفاعي، ومجالات الاقتصاد والاستثمار المتبادل والطاقة والطيران والتبادل التجاري والطاقة النظيفة والتكنولوجيا. 


كما ناقشت الاجتماعات عددا من القضايا الإقليمية والدولية، لا سيما تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، وجهود الوساطة الهادفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع والإفراج عن الأسرى والمحتجزين، وسبل خفض التوتر في منطقة الشرق الأوسط بما يعزز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وآخر المستجدات في أفغانستان.


وأعرب معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اجتماعه مع رئيس الوزراء الأسترالي، عن تقدير دولة قطر لمواقف أستراليا الداعمة للجهود الإقليمية والدولية الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.


فيما أعرب سعادة نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع الأسترالي، عن تقدير بلاده لدعم دولة قطر للجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.


وبدورها عبرت سعادة وزيرة الخارجية الأسترالية، عن دعم بلادها لجهود الوساطة الهادفة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتقدمت بالشكر لدولة قطر على جهودها في إعادة المواطنين الأستراليين العالقين أثناء جائحة كورونا عبر الخطوط الجوية القطرية، ودورها في إجلاء الأستراليين من أفغانستان وقطاع غزة.


وفي ويلنغتون، اجتمع معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية مع دولة السيد كريستوفر لاكسن رئيس وزراء نيوزيلندا، وسعادة السيد ونستون بيترز نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية، وسعادة السيد تود ماكلاي وزير تنمية التجارة والصادرات ومساعد وزير الخارجية، كل على حدة.


جرى خلال الاجتماعات، استعراض العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها، والتعاون الاقتصادي والفرص الاستثمارية في قطاعات الطيران والطاقة والاستثمار والتعاون في مجالي الطاقة النظيفة وأبحاث التكنولوجيا والتنمية الدولية، وتعزيز التبادل التجاري.


وناقشت الاجتماعات تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصة الوضع الإنساني في القطاع، وجهود دولة قطر في الوساطة الهادفة لإنهاء الحرب على غزة.

جميع الحقوق محفوظة © ساحة الشرق
تصميم : يعقوب رضا