‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطاقة المتجددة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطاقة المتجددة. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 21 يوليو 2025

«Altrad Sparrows» تحصل على عقد في حقل الشاهين



بقيمة 8 ملايين دولار لصيانة وإصلاح الرافعات..

«Altrad Sparrows» تحصل على عقد في حقل الشاهين


حصلت شركة «Altrad Sparrows» للهندسة والصيانة الاسكتلندية على أول عقد في حقل «الشاهين»، الذي يعد أحد أكبر حقول النفط البحرية في قطر، وذلك لتقديم خدمات الصيانة في الحقل، وتصل قيمة العقد 8 ملايين دولار وتغطي مدة العقد الأولية ثلاث سنوات، قابلة للتجديد لمدة ثلاث سنوات قادمة، ويشمل العقد إصلاح وصيانة الرافعات ومحركات الديزل في أكثر المناطق تعقيدا في الحقل الذي يقع على بعد حوالي 80 كيلو مترا شمال شرق رأس لفان.


وفي تصريحاته للصحفيين ذكر المدير العام للشركة الاسكتلندية «ريان هورن» أن اختيار شركة التشغيل البحرية الرئيسة في قطر الموقعة للعقد مع شركة «Altrad Sparrows»، يؤكد ثقتهم في قدرات الشركة في تخصصات الهندسة والصيانة لقطاعي الطاقة والصناعة العالميين، ويرسخ مكانة الشركة الاسكتلندية كأكبر مزود لخدمات الرافعات في البلاد، كما يضمن العقد جاهزية عالية لدعم العدد المتزايد من منصات البترول والرافعات المتوقع تشغيلها بحقل الشاهين في قطر، وأكد على أن هذا العقد يعزز حضور الشركة في قطر ومنطقة الشرق الأوسط، مضيفا قائلا أن العمل سوف يبدأ في حقل الشاهين وأيضا في ورش الشركة الاسكتلندية.


ووفق بنود العقد الموقع مع شركة «Altrad Sparrows» سوف يسمح بالاعتماد على أكثر من 20 موظفا يوفرون وسائل الاتصال البرية بجانب الاعتماد على مجموعة من كبار المهندسين ومشرفي الرافعات البحرية من ميكانيكيين وكهربائيين وأخصائيين في المحركات والفرق المساعدة وفرق تجديد الورش البرية العاملة في مجال صيانة الرافعات ومنصات البترول البحرية. 


ويهدف مشروع تطوير حقل «الشاهين» البحري إلى تطوير 550 مليون برميل من النفط، وسوف يتم تنفيذه على مدار الخمس سنوات القادمة، ويتوقع أن يبدأ الإنتاج في عام 2027، ويشمل مشروع التطوير على حفر أكثر من 200 بئر معالجة مركزية جديدة، و 9 منصات إنتاج نفطية وخطوط انابيب مرافقة، وتسعى شركة قطر للطاقة لتعزيز إنتاج النفط من حقل «الشاهين» كي يصل إلى أكثر من 300 ألف برميل يوميا.

الاثنين، 13 يناير 2025

أفضل 5 شركات للطاقة الشمسية في الدوحة

 

يتوقع أن تضاعف محطة الخرسعة إنتاج الدولة للطاقة المتجددة بحلول العام 2030

يتوقع أن تضاعف محطة الخرسعة إنتاج الدولة للطاقة المتجددة بحلول العام 2030

يضم قطاع الطاقة الشمسية في قطر 11 شركة، وهي تعمل في تطوير التكنولوجيا والتقنيات الخاصة بالقطاع، وشركات توليد الطاقة على نطاق المرافق، والشركات التي تعمل على تصنيع المكونات والاجهزة الاساسية بما في ذلك الخلايا والألواح الشمسية، ونظام الأرفف، وأجهزة تتبع الطاقة الشمسية، وإلكترونيات الطاقة وغيرها.


 كما تقدم بعض الشركات خدمات تركيب الالواح، وتمويل مشاريع الطاقة الشمسية وجذب العملاء للطاقة المتجددة.


وقد صنف موقع « tracxn» افضل 5 شركات في القطاع تعمل بالسوق المحلي وهي: شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، شركة سما للاستدامة والطاقة البديلة، شركة سراج للطاقة، شركة جرين باور، وشركة العمادي لتقنيات الطاقة الشمسية.


الجدير بالذكر يتوقع أن تضاعف محطة الخرسعة إنتاج الدولة للطاقة المتجددة بحلول العام 2030، تقع المحطة في منطقة دخان على مساحة تتجاوز 10 كيلومترات مربعة، وبتكلفة إجمالية تقدر بنحو 1.7 مليار ريال، حيث تتضمن أكثر من 1.8 مليون لوحة شمسية، وتقدر السعة الكلية للمشروع بنحو 800 ميغاوات. 


وتم تثبيت الألواح الشمسية على قواعد معدنية تعتمد تقنية متابعة حركة الشمس من الشرق إلى الغرب، لتعزيز الاستفادة القصوى من مساحة الأرض وتعظيم الإنتاج اليومي من المحطة. يتضمن المشروع أحدث الحلول في تكنولوجيا الطاقة الشمسية كاستخدام الألواح المزدوجة، وتطبيق أحدث الأنظمة الآلية لتعقب الشمس، إضافة إلى استخدام الروبوتات في عملية التنظيف المستمرة للألواح الشمسية باستخدام المياه المعالجة، وذلك بهدف تعزيز كفاءة المحطة وضمان استمرارية الإنتاج وتقليل كلفة التشغيل في المحطة.


الأربعاء، 6 نوفمبر 2024

وكالة الطاقة الدولية: زيادة الإنتاج القطري من الكهرباء عبر الطاقة المتجددة


بنسبة 20 إلى 52 % بحلول 2030..

بنسبة 20 إلى 52 % بحلول 2030..


كشفت وكالة الطاقة الدولية في أحدث تقاريرها لشهر أكتوبر الماضي، أن دولة قطر، ودولا في المنطقة، تقود مشهد نمو الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ووفقا لتقرير الوكالة فقد زادت مساهمة الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء بالدولة إلى 20 %.


وحسب التقرير فانه في ظل الارتفاع المستمر بأسعار الطاقة التقليدية عالميا وضررها البيئي والسعي إلى تنويع مصادر الطاقة، اتجهت عدد من الدول العربية إلى زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء. ويأتي هذا وسط توقعات بمضاعفة قدرات الطاقة المتجددة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمعدل 3 مرات، لتصل إلى 201 جيجاوات بحلول عام 2030. ووفقا للتقرير تستهدف 10 دول عربية من بينها قطر زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء بنسبة تتراوح ما بين 20 إلى 52 % بحلول 2030.


وتشهد قطر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الوقت نفسه فرصًا كبيرةً لنمو قطاع التكنولوجيا النظيفة، مدعومًا من السياسات الحكومية، ومبادرات الاستدامة الفعالة، والاستراتيجيات الوطنية، والموارد الطبيعية الوفيرة، مثل الطاقة الشمسية. وتتمتع شركات النفط الوطنية بدول الخليج بميزة السبق في إنتاج الهيدروجين الأخضر، في حين أحدثت الممارسات الزراعية التي تركز على التكنولوجيا ثورة في قطاع الأغذية الزراعية بالمنطقة.


أبرز الجوانب المتعلقة بالتكنولوجيا النظيفة في المنطقة: نمو القطاعات: تنمو الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمعدل سنوي مركب يبلغ 8% من 2010 إلى 2035.


توفر أشعة الشمس: تستقبل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ما بين 22% و26% من إجمالي الطاقة الشمسية التي تضرب الكرة الأرضية، مما يعزز إمكانات قطاع الطاقة المتجددة الحيوي. الطاقة الشمسية: من المتوقع أن تزداد القدرة الفعلية للطاقة الشمسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنحو 40 جيجاوات بحلول 2025. وظائف القطاع الأخضر: تهدف دول مجلس التعاون الخليجي إلى الحدّ من استهلاك النفط بنسبة 23% بحلول 2030، مما سيوفر أكثر من 000 ,220 وظيفة في قطاع الطاقة المتجددة.ش

جميع الحقوق محفوظة © ساحة الشرق
تصميم : يعقوب رضا